في سابقة من نوعها، استفاق أهالي مدينة جبيل على مشاهد بيضاء بعثت الأمل، حيث غطت طبقة خفيفة من الثلوج شواطىء جيبل وأزقتها.
وعلى رغم قساوة العاصفة وتداعياتها على اللبنانيين لعدم قدرتهم على تأمين التدفئة اللازمة بسبب الغلاء الفاحش للمحروقات. فقد غطت الثلوج المنازل والشوارع والسيارات، حتّى الشواطئ لم تسلم من العاصفة.